الاثنين، 29 يوليو 2019

المقال (26) كيف نهب الماسون مصر


صباح الخير على كل الشرفاء.. (الماسونية والماسون كما لم تعرفهم من قبل)
المقال رقم (26).. المقال خطير جدا ويوجع القلب.. فعلى الله اتوكل

·      كيف نهب الماسون مصر
·      السطور التالية انقلها لكم عن احد اكثر المحبين لمصر وهو االدكتور مراغا الكبير.
·      إن هرم مصر الأكبر لهو أكبر (محطة طاقة كونية) علي كوكب الأرض!!!
·      فقد تعرضت مصر لأكبر جريمة تزوير تاريخية.. فمصر تمتلك أعظم مصدر (للطاقة المجانية الحرة) بديلا عن الغاز والبترول.. والهرم الأكبر نموذجاً لذلك!!
·      لقد نهب (نابليون) وعصابات الفرنسيين الهمج (أسرار التكنولوجيا المصرية الفائقة والخطيرة) وكانت تلك الأسرار السبب فى خروج قطعان أوروبا من الظلمات للنور.
·      حيث قام الماسوني الخزرى (مورجان) بقتل العالم (تسلا) وسرق أبحاثه عن طاقة الهرم الكونية وأخفاها ليسيطر الماسون علي مصادر الطاقة العالمية بالتواطؤ مع (روتشيلد( المافيا الخزرية التي تحكم العالم.

·      وعندما قام الكاتب الإنجليزى (جيرالد ماسي 1828-1907) عالم مصريات الذى ولد في هارتفورد شاير بانجلترا، وتحدث عدة لغات منها الفرنسية واللاتينية واليونانية والعبرية والمصرية القديمة، بتقديم كتابه (مصر القديمة: نور العالم) القيم والخطير للعالم.. قام الماسون بقتله فور نشر الكتاب!!!
·      وهذا صار منتجا (سريا) في أوساط علماء المصريات.. وقد كشف الكتاب الحقيقة التي سجلها المؤرخ اليوناني (هيرودوت) وأخفاها علماء الماسون.. وهي أن الملك خوفو لم يستخدم الهرم كمقبرة.. وأنه دُفن في كهف بجزيرة محاطة بمياه النيل.
·      وقد أثبت العالم (ماسي) الحقائق العلمية التالية:
1.         أهرامات الجيزة كانت عبارة عن نظام طاقة متعدد الأغراض يوفر الطاقة الحرة (المجانية) لمصر دولةً وشعباَ.. فكانت جميع المنازل مضاءة بالكهرباء.. بدليل العثور علي كثير من البطاريات القديمة كانت لاتزال مشحونة ببقايا طاقتها.
2.         قدماء المصريين استخدموا طاقة (الموجات الصوتية) لتحريك الأحجار وبناء الأهرامات والمعابد التى يستحيل بناءها بالطوب والأسمنت والحبال والسقالات كما روج الماسون ومشي وراءهم علماء المصريات.
3.         تعرضت آثار مصر لجرائم نهب علمية شاملة ومنظمة، بالتزامن مع عملية تضليل تاريخية كبري لإخفاء أسرارها ومنها تكنولوجيا (علوم الطاقة الفائقة) التي استحوذت عليها النخبة الاستعمارية الماسونية وأخفتها عن العالم مقابل تحكمها في تجارة الطاقة التقليدية (غاز وبترول) في العالم كله.. والخاضعة لسيطرة (آل مورجان.. وآل روتشيلد).. ضمن عائلات الترك الخزرية الآرية المتهودة وثنية الجذور التي استعمرت العالم كله من 500 سنة.
4.         أهرامات الجيزة العظيمة تم بناؤها باستخدام تكنولوجيا متقدمة، منها طاقة الموجات الصوتية الصادرة من نواة الأرض (يمثل الحديد 93 % منها)، بسحبها داخل الهرم عبر الممرات والكوات (الفتحات الجدارية)، لتقوم أحجار قلب الهرم المكونة من الحجر الجيري بتثبيط الترددات المنخفضة لتسمح فقط لأعلي الترددات بالانطلاق من الهرم ليتم استخدامها كمصادر للطاقة والتصنيع وإضاءة البلاد!!
5.         وكان الطلاء الذهبي المحيط بالأهرامات يمثل أفضل وسيط معدني لتعظيم الاستفادة من الموجات الصوتية الأرضية عالية التردد.
6.         والمعروف أن الذهب المصري القديم لازال يتحدي صناعة الذهب الحالية فدرجة نقاؤه أعلي مما تنتجه أية أفران حديثة حتي اليوم.. وكان قدماء المصريين أول من إكتشف الذهب واستخرجوه من 120 منجم بالصحراء الشرقية، وأقدم خريطة جيولوجية لمنجم ذهب الفواخير (بمحافظة البحر الأحمر) منقوشة على بردية مصرية منهوبة بمتحف اللوفر بفرنسا (أكبر مخزن مسروقات علمية وتاريخية في العالم)!! !
7.          الهرم الأكبر مبني بالضبط فوق نقطة المركز الكهرومغناطيسي الجغرافي للكرة الأرضية.
8.         انطلاقا من الهرم الأكبر فقد تم بناء أكبر حقول للطاقة الحرة المستدامة حول المدن المصرية.. وكان اسم بطارية الطاقة (دجيد) بالهيروغليفية.. حيث كان يتم التحكم في مسارات الطاقة باستخدام قضبان علي شكل (عنخ / مفتاح الحياة) مفتاح التحكم بالطاقة.
9.         الهرم كان أكبر محطة طاقة علي وجه الأرض، نظرا لضخامة حجمه وكم الترددات العالية التي كان يتم إطلاقها، عبر حقول وأنابيب ممتدة لمئات الأميال لتوزيع الطاقة علي المدن.
10.     ممرات نقل الطاقة المتصلة بالهرم كانت مغمورة بالمياه لتكون وسيطا أسرع لنقل موجات التردد العالي، طبقا لنظرية (أن الصوت ينتقل في الماء بسرعة أربع أضعاف مقارنة بالهواء)، لتصطدم الموجات بالبلورات المعدنية الموجودة داخل الهرم لتوليد الطاقة بكميات ضخمة.
..
حيث بمعلومية الترابط الجزيئي بين ذرات الهيدروجيني والماء، فإن الإلكترونات لا يتم الاحتفاظ بها كجزيئات فردية ولكن يتم توزيعها بسهولة بين جزيئات المياه عبر بيئة متماسكة قادرة على صنع التفاعل مع الحقول الكهربائية والمغناطيسية والموجات الكهرومغناطيسية.
وعندما تنطلق الموجات الأرضية (عالية التردد) عبر الماء، تهتز البلورات وتصبح مصدرا لتوليد الطاقة.
11.     تم نهب الهرم وسرقة العناصر المستخدمة لتصميم محطات توليد الطاقة أثناء الحملة الفرنسية الماسونية .. وبعد فترة وجيزة من عودة بعثة نابليون العلمية (بالمسروقات لفرنسا) بدأت براءات الاختراع في مجال الكهرباء والإلكترونيات تنير عقول وبلاد أوروبا المظلمة.. وبدأت ما تسمي بالثورة الصناعية وعصر الكهرباء والآلة وبدأ (عصر النهضة الماسونية) في أوروبا انطلاقاً من باريس عاصمة المستنيرين وليس عاصمة النور!!
12.     توليد الطاقة من الهرم يقوم علي هندسة (الطاقة المنعكسة) من خلال ممرات الكوات (الفتحات الجدارية) بالغرفة التي خدعنا الماسون بتسميتها (غرفة الملك والملكة)!! .. والغرفة تضم فراغات للمكونات والبلورات المصنوعة من السبائك المعدنية المتطورة التي سرقها الفرنسيين.
13.     كانت الطاقة الحرة / المجانية المتولدة يتم توظيفها في إنارة البلاد وصناعة المعدات التكنولوجية القديمة والأسلحة فائقة التطور (بما فيها الأسلحة النووية).
14.     هذه التكنولوجيا الفائقة استلهمها المصريون من دراستهم لعلوم نواة الأرض كمصدر الطاقة الأصلي عبر بلوراتها المعدنية المتراصة في شكل مصفوفات بنظام خاص.
15.     فالبلورة المستخدمة كمصدر للطاقة عبارة عن (مذبذب بللوري.. Electronic Oscillator Circuit) في شكل دائرة إلكترونية تستخدم الرنين الميكانيكي للبلورة الاهتزازية المصنوعة من مادة (Piezoelectric Material) لخلق إشارة كهربائية بـ(تردد فائق الدقة).
16.     بإلقاء نظرة فاحصة علي البناء المعماري للهرم الأكبر، نجد أن تصميمه الداخلي وبالتحديد داخل ما يسميها الماسون (غرفة الملك والملكة) يستمد طاقته من باطن الأرض ذو الاهتزاز الترددي.
17.     الطاقة الأرضية ينتج عنها حقول من الترددات الصوتية الفائقة لا تستطيع الأذن التقاطها، لكن يمكن تسخيرها واستخدامها كأداة لنقل الأجسام ورفع الأحجار التي بنيت بها مئات الأهرامات والمعابد المصرية.
18.     لقد أدرك المصريون القدماء أن الأرض بحد ذاتها مصدر للطاقة الحرة المجانية، كمنتج ثانوي لدوران الأرض حول مركزها، ونتيجة حركة بلوراتها ذات الترددات الاهتزازية وطاقتها الصوتية الصادرة.
..
وهو ما كشف سر الغرفة داخل الهرم والمشهورة باسم الغرفة (غير المكتملة بزعمهم)، مع أنها في حقيقتها مكتملة البناء تماماً.
19.     فمهمة الغرفة، اصطياد وتوجيه الموجات الصوتية في شكلها الخام عبر الهرم وتكثيفها لأعلي الترددات بتمريرها في ممرات مزودة بالماء الذي يعمل كمحرك نفاث يضاعف سرعة دفع الموجات الصوتية أربعة أضعاف، مقارنة بالهواء، في وجود البلورات الاهتزازية الموجودة بغرفة (الملك والملكة).
20.     ثم تتم فلترة الترددات لتنطلق العالية منها فقط لخارج الهرم، وكان الطلاء الذهبي لجدران الهرم يمنحه القدرة علي ترديد صدي الترددات العالية فقط.
21.     الآن نفهم لماذا بني المصريون القدماء أكبر أهراماتهم فوق مركز سطح كتلة الأرض بدقة متناهية، لأنه أفضل مكان لالتقاط الموجات الصوتية وإطلاق الطاقة الحرة المجانية !
22.     بما أن.. قلب الأرض عبارة عن نواة تمثل بلورات الحديد الغالبية العظمي من مكوناتها، كمصدر لطاقة حرة جبارة مكونة من موجات الرنين الصوتي فائق التردد.. إذن؛ نحن أصلا لا نحتاج للوقود الأحفوري ( بترول.. غاز.. فحم)!!
23.     فقلب الأرض يحتوي مصادر الطاقة الكافية لشعوب الأرض جميعا، وكل ما علينا هو أن نعيد تصميم تكنولوجيا صناعاتنا لنستفيد من هذه الطاقة الحرة والنظيفة والمجانية بلا حدود.

·         اغتيال (تسلا) و خزائن (مورجان)!!
1.      لقد خدع الماسون كل شعوب الأرض وأخفوا أسرار الطاقة النظيفة التي اكتشفها واستخدمها المصريون في بناء حضارتهم الخالدة.. ثم هيمنوا علي مصادر الطاقة القذرة عالية التكلفة لكي يتربحوا وحدهم بمليارات الدولارات علي حساب قطعان الشعوب المغيبة منذ قرابة قرن كامل أى منذ توصل آل مورجان لأسرار طاقة الهرم الحرة علي يد العالم الصربي العبقري (نيكولا تسلا) الذي تم اغتياله وتدمير (برج تسلا) الشهير وسرقة أبحاثه وإخفاءها في خزائن مورجان وعصابته الماسونية حتي اليوم.. وبالتأكيد ربما يحلمون بستخدموها في بناء نظامهم العالمي الجديد!!
2.      لقد تواطأت المؤسسات الأثرية العالمية مع الماسون لإخفاء تكنولوجيا الطاقة الفائقة وكذبت علي العالم زاعمة أن الأهرامات مقابر ملكية (فحسبى الله ونعم الوكيل فى الماسونى شيخ المنصر زاهى حواس)!!
3.      إن حملة السرقات الفرنسية لتكنولوجيا الطاقة الحرة من الهرم واكبتها حملة لزرع الأكاذيب في الأوساط العلمية والأكاديمية الأثرية المتخصصة في علم المصريات.

·         الطاقة المصرية الحرة و طاقة العبيد !
·         لقد عرفت النخبة كيف تحتفظ لنفسها بأسرار الطاقة المصرية الحرة النظيفة والمجانية، مقابل تسويق مصادر الطاقة التقليدية للشعوب، والتي تحولت إلي إحدي أهم الغنائم التي تقوم بسببها الحروب العالمية .. ومن يتقنون فن إشعال الحروب مثل اليهود؟!!
·         لقد تربحت النخبة الخزرية مرتين (ترويج مصادر الطاقة التي تتحكم فيها وتبيعها للشعوب المقهورة بأسعار باهظة فى خزائنهم.. وبإشعال الحروب والتربح منها بقاعدة من يفوز بالحروب يمتلك التاريخ).
·         وبما أن الهرم الأكبر هو أكبر محول للطاقة الكونية الكامنة في كوكب الأرض، إذن؛ جميع كواكب مجموعتنا الشمسي تمثل مصادر للطاقة الناتجة من الموجات الصوتية عالية التردد، صانعةً سيمفونية كونية عالية التردد في انتظار من يستغلها لخير البشر .. وليس لمصلحة نخبة أهل الشر.

·         دراسات حديثة تؤكد.. هكذا بني الهرم المضاد للزلازل
·         بعد رفعها بالهندسة المعكوسة والطاقة الحرة، تم تثبيت أحجار الهرم الاكبر باستخدام نوع من النفط يلقي علي سطح الحجر ثم يشعل ويوضع فوقه الحجر الآخر فيتخلخل الهواء فيثبت الحجر (كاسات الهواء).
·         وقد أكد علماء فيزياء روسيا وألمانيا أن الهرم يمكنه تكثيف الطاقة الكهرومغناطيسية.
·         وبحسب (أندري إفلايخين) منسق عمل لجنة البحث بالجامعة الفدرالية للبحوث العلمية في (بطرسبورج).. الذى قال: قررنا النظر إلى هرم خوفو كجسيم ينشر موجات الراديو وحصلنا على نتائج مهمة يمكن أن تستخدم في التطبيقات العملية وهو يعمل كمكثف ومضخم لذبذبات الرنين، والذي يتناسب طول موجاته مع أبعاد الهرم، ويمكنه التفاعل مع موجات الراديو نطاقها بين 200-600 متر ويكثف طاقتها في (غرفة الملك) ويوجهها نحو نقطة تقع مباشرة تحت الهرم حيث (الغرفة الثالثة).
كما يمكنه صنع جسيمات نانوية لتركيز الضوء، ما يساعد في تصميم أجهزة كمبيوتر ضوئية وأجهزة استشعار وخلايا شمسية (بحث بحسب دراسة عن مجلة الفيزياء التطبيقية).
·         وقال (د. أندري إفلايخن) أنه ي حالة الرنين يمكن للهرم تركيز الطاقة الكهرومغناطيسية في غرفه الداخلية وكذلك تحت قاعدته، حيث تقع الغرفة الثالثة (غير المكتملة) بحسب وصفه فعمل ك (شفاط) لقوى كونية وكهرومغناطيسية).
·         وقد خطط العلماء لاستخدام النتائج لإنتاج تأثيرات مشابهة في المقياس النانوي، باختيار مادة ذات خصائص كهرومغناطيسية مناسبة، للحصول على الجسيمات النانوية الهرمية للتطبيق في مستشعرات النانو والخلايا الشمسية الفعالة، كما تقول (د. بولينا كابيتاينوفا) عضو كلية الفيزياء والتكنولوجيا بجامعة (إتمو) الروسية.. وعلى أساس النمذجة العددية والطرق التحليلية للفيزياء، قدر الباحثون أن الأصداء الموجودة في الهرم يمكن أن تحدث بفعل موجات الراديو التي يتراوح طولها بين 200 و 600 متر، ثم صنعوا نموذج للاستجابة الكهرومغناطيسية للهرم وحساب المقطع العرضي المتلاشي، لتقدير طاقة الموجة المستعصية القابلة للتشتت أو الامتصاص بواسطة الهرم تحت ظروف الرنين.
·         وهنا أدركوا أن الهرم (يمتص) قوى الجاذبية الأرضية والنبضات السيزمية التي إذا زادت تسبب الزلازل ..
ويوجهها نحو بؤرة قمته الداخلية والخارجية وكأن في القمة مركز لتجميع الطاقة الأرضية عبر القاعدة ثم توجيهها في خط مستقيم في حزمة من المجالات الكهرومغناطيسية المكثفة في قلب الهرم.
·         واتجاه محور الهرم نحو الشمال- الجنوب المغناطيسي يفيد صحة الإنسان وينشط الغدد والأنزيمات الحيوية في جسم الإنسان وينشط حركة الدورة الدموية والنشاط العصبي والهرمونات للجسم مما يقوي المناعة ويساعد على الشفاء، ومعلوم أنه حول جسم الإنسان هالة كهرومغناطيسية كلما تقويتها بقوى خارجية كهرومغناطيسية ازدادت مناعته واصبحت كدرع منيع ضد الأمراض.
·         وبحسب وكالة ناسا.. يستمد الهرم مجاله الكهرومغناطيسى من الأرض وأيضا من الشمس والقمر والنجوم بقوة 13000 كاوس بينما مجال الارض التى نعيش عليها قوته فقط واحد كاوس!!!

·         اعتذر للجميع عن اى الم أو وجع اكون قد سببته لأحدكم بسبب هذا المقال.. وربنا ينتقم من الماسونى اللص زاهى حواس.
·         إلى اللقاء إن شاء الله لو لينا عمر واجل.. أطيب تحياتى (جمال سلامة الجندي).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق