الأحد، 23 أغسطس 2020

المقال (15) حقائق مذهلة عن دولة سموم


صباح الخير على كل الشرفاء.. (الماسونية والماسون كما لم تعرفهم من قبل)
المقال رقم (15).. المقال يحتوى على 2 فيديو بهم أخطر المعلومات.. فعلى الله اتوكل

·      حقائق مذهلة عن دولة سموم.
·      ما زالت دولة فرسان مالطا تتباهى بتاريخها الصليبي وتتفاخر بغاراتها وقرصنتها على الدول العربية.
·      ترتبط بالماسونية الغامضة الذى تصل بالدين والسياسة والحرب وعالم من الأسرار والاتهامات.
·      ينسب إليها كل المؤامرات (الحروب الصليبية..الحرب العالمية الاولى والثانية.. وإقامة اسرائيل).
·      نشأت كقوة عسكرية مبنية على التعصب الدينى.. هدفهما التسلط على العالم بكل الوسائل.
·      تستقطب زعماء الدول العظمى وكبار رجال المال والسياسة للاستحواذ على كل عناصر صناعة القرار الدولي.
·      دائما ما تجد منظمات الإغاثة لدولة فرسان مالطا فى كل المناطق الملتهبة مثل (جنوب السودان..إقليم تيمور باندونيسيا ..الخ).
·      معظم الجنود المرتزقة في العراق يحملون جنسية دولة فرسان مالطا.
·      تبجح قادة منظمة بلاك ووتر بعضويتهم فى فرسان مالطا التي تهدف لإعادة بناء هيكل سليمان بالقدس.

·      تساؤلات مشروعة.. وإجابات غامضة
·      اذا كانت دولة فرسان مالطا منظمة خيرية.. فلماذا هذا التمثيل الدبلوماسي الواسع فى معظم البلدان؟
·      لماذا يمنح بعض سفراء دولة فرسان مالطا درجة مستشار عسكري؟
·      هل يعني ذلك أن باستطاعة نمور التاميل أو الخمير الحمر أو الجيش الايرلندي السري أن يقدموا طلبا للحصول على سفارات لهم تتمتع بالحصانة الدبلوماسية أيضا؟
·      بمراجعة تاريخ دولة (منظمة فرسان مالطا).. سوف نصل الى الحقائق والشبهات التالية:-
1.    إن هذه الدولة قادرة على التحول الكامل من العمل الخيري إلى العسكري وبالعكس وحسب الظروف.
2.    تلك المنظمة مارست العمل العسكري ضد المدن الإسلامية.. وضد الملاحة العربية منذ قرون.
3.    تمتعت بدعم ورعاية واعتراف دول أوربا للقيام بغاراتها المتواصلة على السواحل والسفن الإسلامية.
4.    تواجدها في السودان وتيمور الشرقية بصفتها الخيرية يأتي في سياق دعم الحركات الانفصالية هناك.
5.    إنها تقوم بدورين متناقضين .. فهي منظمة تقوم بدور دولة.. وهي أيضا دولة تحمل ملامح المنظمات.
6.    إنها آخر الفلول الصليبية المسيطرة على صناعة القرار في أمريكا.

·      ما هى حكومة العالم الخفية؟.. هل هي حقيقة أم خيال؟.. هى بالفعل حقيقة وهى:
·      هي الحكومة المتسترة خلف لافتات غامضة وتنبعث منها رياح الشك والريبة.
·      هي الحكومة التي ينتمي إليها معظم ملوك ورؤساء الدول الكبرى التى تصنع سياسات العالم.
·      هي الحكومة التي ينتمي إليها رؤساء الدول الكبرى الذين تحركهم أحلام وأوهام إمبراطورية متطرفة.
·      هي الحكومة التي ترتبط عقائديا وروحيا بالمنظمات السرية كالماسونية والمافيا الروسية والايطالية.
·      هي الحكومة التي ينتمي إليها قادة جيوش المرتزقة الذين استباحوا العالم.
·      هي الحكومة التي تمنح جوازات السفر لكل من ينخرط في صفوف جيوش المرتزقة.
·      هي الحكومة التي منحها القانون الدولي كيانا مستقلا وسيادة بالرغم من عدم وجودها على الخارطة.
·      هي الحكومة التي تصر على أن يرتبط اسمها بعبارة السيادة العسكرية.
·      هي الحكومة التي لها كل التطلعات العدوانية وتسيطر على مراكز صناعة القرار في أمريكا والعالم.
·      هي دولة فرسان مالطا .. وتنظيماتها الخفية التي تصنع رؤساء الجمهوريات في الدول الكبرى.

·      حقائق وملاحظات هامة:
·      إن قرارات الحروب الدولية باتت بسيطة.. لو كانت الدولة الغازية تملك أموال تغطية نفقات المرتزقة.
·      أصبحت الحروب والانقلابات استثمارا تنفرد به شركات متخصصة تمتلك من العتاد ما لا تمتلكه دول.
·      لم تعد الحروب مقتصرة على الدفاع عن الوطن.. بل للاستحواذ على الثروات والمكاسب المالية.
·      أصبح واضحا للشعوب أن هناك من يدير كوكب الأرض في الخفاء ويتستر وراء مظاهر خادعة.
·      لقد تناسى الناس قول أيزنهاور فى خطاب الوداع حينما حذر المجتمع الأمريكي من وحش شيطاني ينمو في أحشاء امريكا.. وأنه يجب حماية مواقع القرار الأمريكي من هذا التحالف العسكري الصناعي الرأسمالي وإلا ستكون العواقب كارثية!!

·      التغيرات والتحولات الجذرية في الحروب الحالية:
·      تعتمد أمريكا هذه الايام على جيوش المرتزقة (شركات عسكرية خاصة.. شركات أمنية.. شركات الحماية) في غزواتها ومغامراتها.
·      خصخصة الحروب والعمليات العسكرية.. فظهرت عصابات متخصصة في خوض المعارك الساخنة وهى معززة بكافة الأسلحة والمعدات الثقيلة وفوق الثقيلة وبتشجيع البنتاجون ومباركة دولة فرسان مالطا التي تمنح عناصر المرتزقة جوازات سفر تتيح لهم حرية التنقل عبر القارات.
·      انحراف دولة فرسان مالطا والماسون عن النهج السرى وخروجهم من دهاليز التعتيم والكتمان إلى العمليات القتالية المفضوحة.
·      لم تعد أمريكا تكترث كثيرا بعدم كفاية أعداد الجنود والمحاربين.. ولم تعد بحاجة إلى قوانين للتجنيد الإلزامي.. كما لم تعد بحاجة إلى التأييد الشعبي.. بعد أن وجدت ضالتها في استخدام جيوش المرتزقة.
·      استعانت أمريكا لأول مرة بالشركات العسكرية الخاصة في بناء إستراتيجيتها العسكرية الهجومية الجديدة.. وصارت شركات المرتزقة هى البديل المناسب لتجاوز كل العقبات التي قد تقف بوجه المخططات الأمريكية التوسعية غير المحدودة.

·      الخلاصة:
·      إن غطرسة امريكا ستجرها حتما إلى الهلاك المحتوم .. والتاريخ يؤكد لنا ذلك.
·      نحن اليوم على أعتاب عصر متعدد الأقطاب (امريكا..الصين.. اليابان.. كوريا.. المجموعة الأوربية).
·      أرجو أن تتيقنوا أننى أعرض عليكم تلك الحقائق ليس للإحباط وإنما للتنوير والتحذير.
·      نحن على يقين بأن الحق سوف ينتصر فى النهاية .. والاسلام هو الحق.

·      فيديوهات هامة جدا
·      فيديو1.. فرسان الهيكل-النظام العالمي الجديد3.. https://youtu.be/6gBUCrSvA9c
·      فيديو2.. فرسان الهيكل-النظام العالمي الجديد4.. https://youtu.be/_pqJcguXTj4
·      إلى اللقاء فى المقال التالى إن شاء الله.. أطيب تحياتى (جمال سلامة الجندي).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق