الاثنين، 6 يناير 2020

أسلحة حروب الجيل الخامس والسادس والسابع/ سلاح الغبار العصبي


تحياتى إلى كل الشرفاء أصحاب العقول المستنيرة.. إلى كل متشوق إلى العلوم والمعارف.. بمناسبة الحرب القذرة التى يشنها الماسون على الدولة المصرية.. ابدأ مع حضراتكم سلسلة عن (أخطر أسلحة حروب الجيل الخامس والسادس والسابع).
اليوم ابدأ مع حضراتكم بـ (سلاح الغبار العصبي).. فعلى الله أتوكل
·      ========================================

·      بعد توقف عن الكتابة دام لأسبوعين لظروف صحية قاهرة، استكمل مع حضراتكم مقالات اسلحة الجيل الخامس والسادس واالسابع.
·      بعد أن كتب لكم عن سلاح الصوت الصامت SSSS و سلاح غاز الكميتريل و سلاح الشعاع الأزرق و سلاح الزلازل هارب و سلاح الميكروويف/الترددات شديدة الانخفاض و مشروع كاميلوت لتفكيك الشعوب و سلاح شرائح التحكم فى البشر و سلاح البرغوث الإلكتروني) و نظام ايشلون للتجسس على العالم.. أكتب لكم الآن عن (سلاح الغبار العصبي)
·      إذا.. موضوع اليوم عن احد أخطر اسلحة حروب الجيل السابع.. سلاح ربط الدماغ بالآلة (سلاح الغبار العصبي)!!
1)   ما هو سلاح الغبار العصبي؟؟؟
·      الغبار العصبي.. مشروع ماسونى لربط الدماغ بالآلة عن طريق الموجات فوق الصوتية لتسجيل بيانات الدماغ والتحكم بها.
·      على الجميع أن يعلموا أن التكنولوجيا تلهث في الوقت الحالي بضراوة نحو امكانيات السيطرة التامة والتحكم في الجنس البشري.
·      ان ما يتم تخطيطه هو أن تكون الواجهة الوسيطة بين مخ الانسان والآلة هي عبارة عن غبار عصبي.
·      لذا تعتبر هذه التكنولوجيا الأكثر إثارة للخوف على القائمة الطويلة خلال السنوات السابقة.. وهى نتاج للتطورات المتسارعة في مجال تكنولوجيا النانو في علم الأعصاب.
·      لقد تم استخدام تلك التكنولوجيا منذ سنوات في التطبيقات العسكرية فى مشاريع العقل والبشر المتحولون ومشاريع افاتار وغيرها من مشاريع الذكاء الاصطناعي وتحت رعاية وكالة المشاريع المتقدمة داربا.
·      واليوم تظهر تلك المشاريع للعلن بواسطة علماء جامعة كاليفورنيا بيركلي عن طريق النظام الذي يسمح لآلاف من الشرائح الدقيقة المتناهية الصغر (100 ميكرون او 100 جزءا من المليون من المتر) والتي تكون ما يدعى بالغبار العصبي واالتي يتم إدراجها في الدماغ لرصد الإشارات العصبية في بيانات الدماغ بدقة عالية وامكانية التواصل معها او نسخها او تعديلها وبكفاءة عالية عن طريق الموجات فوق الصوتية.
·      هذه الطريقة تتفوق على كل ما سبقها من اقتراحات حيث لا تحتاج لزرع اقطاب داخل الدماغ كما انها دقيقة وشاملة ويمكن ان تستمر بكفاءة مدى الحياة للشخص المعني.
·      الوجه الايجابي لهذا الغبار انه يمكن أن يخفف الكثير من الأمراض مثل (الاكتئاب الحاد، ومرض الزهايمر ومرض باركنسون.. ويمكن أن يستخدم كواجهة تعامل مع الأطراف الاصطناعية والأجهزة التعويضية الأخرى التي يسيطر عليها الدماغ).

2)   الخلاصة
·      الغبار العصبي اداة لدمج الانسان والآلة .. ولكن ضمن مشروعات لتحويل البشر لمجرد فصيل بدائي... حيث يتم تخطيط ان يتم ذلك قبل عام 2045 وتنفيذ جدول أعمال الأمم المتحدة من تحول الافراد لنموذج جديد للمجتمع .. بهدف تدمير جوهر الإنسانية وبداية عصر الذكاء الاصطناعي ليشكل في النهاية قوة عاملة مسيطر عليها من الماسون.
·      أرجو من الجميع مشاهدة هذا الفيديو https://youtu.be/Y7LLzVP39w4

·      أخيرا.. ادعوا الله ان تهتم الجيوش العربية ودوائرها الامنيه بهذا التطور فى خفايا الحرب الالكترونية والتجسس ولا يهملوها.
·      انهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .. اللهم احفظنا واهلينا وبلادنا من كل شر وسوء .. آمين ..آمين.. آمين.
·      اخيرا أقول، أفيقوا يا أمة اقرأ.. عليكم بالعلم فهو السبيل الى النجاة .. إعقلوها وتوكلوا .. عليكم بالتوكل لا التواكل.
·      اتمنى ان اكون قد وفقت فيما كتبت .. وكل ما اتمناه دعوة من صديق لعلها تصادف ساعة اجابة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق